تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
راصد المجاعة والتلوث خلال شهر كانون الأول/ديسمبر 2024
صورة تعبيرية

راصد المجاعة:

  • في 1كانون الأول/ديسمبر: أعلنت الأونروا عن تعليق إيصال المساعدات الإنسانية إلى كافة مناطق قطاع غزة، وذلك بسبب سياسات الاحتلال بفرض مزيد من التجويع والحصار، ما ينذر بكارثة على مستوى الأمن الغذائي في ظل انتشار المجاعة بشكل كبير[1].
  • في 2كانون الأول/ديسمبر: وفق تحليل أجراه مجموعة الحماية التابعة لقطاع الأمن الغذائي في برنامج الأوتشا، فإن النساء والأطفال باتوا يبحثون عن الطعام في أكوام القمامة بوتيرة أكبر من قبل، وهم حفاة مما يعرضهم لمزيد من المخاطر والأمراض[2].
  • في 5كانون الأول/ديسمبر: أعلن برنامج الأغذية العالمي، أن مستويات الجوع والخراب الآن أسوأ من إي وقت مضى، يأتي هذا الإعلان مع تفشي المجاعة بشكل أكبر في مناطق جنوب قطاع غزة، وانتشار أعمال السرقة والنهب للمساعدات الغذائية[3].
  • في 10كانون الأول/ديسمبر: أوضح صندوق الأمم المتحدة للسكان أنه يوجد حوالي 42,000 امرأة حامل يتعرضن للبرد القاسي، كما أن أكثر من نصفهنّ من فقر الدم، وتشهد حالات إسقاط الأجنة ارتفاعًا كبيراً، كما أصبحت حالات الولادة القيصيرية وانخفاض وزن المواليد عند الولادة تشكّل ما تقرب نسبته من 10 في المائة من جميع الولادات في شتى أرجاء غزة مع استمرار المجاعة في قطاع غزة[4].
  • في 31كانون الأول/ديسمبر: أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي المحتلة"الأوتشا"، ان سلطات الاحتلال ما زالت تفرض العديد من القيود والسياسات على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، حيث سمح خلال شهر كانون الأول/ديسمبر بإدخال حوالي 33% من إجمالي الشاحنات المفترض بأن تدخل للقطاع[5].

المصادر: 

  1. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا"، تقرير يومي.
  2. مجموعة الحماية في برنامج الأوتشا، تقرير تحليلي.
  3. برنامج الأغذية العالمي، تصريح صحفي.
  4. صندوق الأمم المتحدة للسكان، تصريح صحفي.
  5. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا"، تقرير يومي.