استهدافات قطاع المياه والصرف الصحي في أيلول/سبتمبر 2024
- في2أيلول/سبتمبر 2024: بلغت خسائر قطاع المياه والصرف الصحي 97 بئر مياه مدمر، و13 مضخة من مضخات الصرف الصحي الرئيسية، وإضافة إلى 57 مولد كهرباء كان يُستخدم لضخ المياه من الآبار، و204 مركبات لجمع النفايات و255,000 متر من خطوط المياه والصرف الصحي منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة[1].
- في 4أيلول/سبتمبر 2024: دمرت قوات الاحتلال مرافق بركة الشيخ رضوان والأسوار ومولدات البركة والمضخات وكذلك في خط تصريف مياه البركة إضافة إلى استهداف الاحتلال أيضاً لمحطة الصرف الصحي (7ب) في حي الزيتون وكذلك محطات الصرف الصحي يؤدي لتسرب المياه العادمة لبركة الشيخ رضوان المخصصة لمياه الأمطار مما أدى لتلوث في مياه البركة ويشكل خطراً على الخزان الجوفي للمدينة، مما يهدد مساحات كبيرة من مدينة غزة بالغرق مع قدوم موسم الشتاء[2].
- في 20أيلول/سبتمبر 2024: بلغت نسبة إنتاج المياه في قطاع غزة حوالي 25% مقارنة مع ما كان عليه قبيل حرب الإبادة، كما أن عملية توزيع هذه الكميات المحدودة من المياه تواجه العديد من التحديات المستمرة، مثل التسربات المتكررة والأضرار الفادحة التي لحقت بالشبكات وفقدان المياه أثناء عمليات النقل بواسطة الصهاريج. كما أفادت تقديرات مجموعة العمل المعنية بالمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية التابعة إلى "الأوتشا" إلى أن 70% من المياه التي يتم تزويدها عبر شبكات المياه تتسرب بسبب الأضرار التي لحقت بها خلال الحرب مع تعذر عمليات الإصلاح مع استمرار القصف الإسرائيلي ومنع إدخال قطع الغيّار والصيانة[3].
- في 23أيلول/سبتمبر 2024: وصلت بركة الشيخ رضوان إلى مستوى حرج، حيث أوضحت بلدية غزة أن منسوب المياه في البركة وصل إلى 7 متر وهي مياه ملوثة نتيجة تلوث مياه الأمطار مع مياه الصرف، ما يهدد فيضانها في الشوارع وعلى المنازل في المناطق المحيطة، في ظل استمرار منع الاحتلال إدخال الوقود والمعدّات اللازمة لتفريغها[4].
المصادر:
- مجلس بلديات شمال غزة، موقع فيسبوك.
- بلدية غزة، موقع فيسبوك.
- مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا، تقرير يومي.
- بلدية غزة، موقع فيسبوك.