راصد المجاعة:

• في 4آذار/مارس: أعلنت سلطات الاحتلال إغلاق كافة الحواجز ومعابر قطاع غزة، حيث سجل شهر فبراير تحسن ملموس في إدخال المساعدات بعد بدء وقف إطلاق النار منذ 19 كانون الثاني/يناير[1].
• في 11آذار/مارس: أغلق حوالي 6 مخابز من أصل 25 مخبز يدعمها برنامج الأغذيه العالمي، وتوقف عن تقديم خدماته لآلاف المواطنين مع استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال المواد الغذائية وغاز الطهي[2].
• في 13 آذار/مارس: أوضح المكتب الإعلامي الحكومي أن إستمرار إغلاق المعابر بشكل مستمر منذ انهيار وقف إطلاق النار أدى إلى توقف العديد من المخابز عن عملها، وهو ما يشكّل تهديد للأمن الغذائي لحوالي 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة[3].
• في 18آذار/مارس: أوضح برنامج الأغذية العالمي أنه قد يضطر حوالي 80 مطبخاً مجتمعياً من أصل 170 قد يغلقون أبوابهم، جراء نقص الإمدادات الغذائية بفعل إستمرار إغلاق المعابر، وأوضح البرنامج أنّ قطاع غزة بحاجة لحوالي 50.000طن متري من الإمدادات الغذائية بشكل شهري حتى يتمكن من إيصالها للجميع في قطع غزة، إضافة إلى 9.700 طن متري من الدقيق بشكل شهري.
• كما أوضح البرنامج أن  هناك ارتفاع هائل في أسعار المواد الغذائية، حيث سجل إرتفاع بنسبة 200% لأسعار الخضروات والفواكه مقارنة مع الأسعار التي سجلت خلال شهر شباط/فبراير الماضي[4].
• في 25آذار/مارس: بحسب تقارير المؤسسات الأممية فإن حالات سوء التغذية بين الأطفال منذ استئناف وقف إطلاق النار أسفر عن وجود أكثر من 350 طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، وكانوا يتلقون العلاج في حوالي 21 عيادة أغلقت جراء استمرار القصف أو أوامر الإخلاء[5].
• في 27آذار/مارس: قصفت طائرات الاحتلال أحد المطابخ المجتمعية التابعة لبرنامج المطبخ العالمي ما أدى لإستشهاد أحد العاملين فيها أثناء توزيع الوجبات الغذائية[6].
• كما حذر برنامج الأغذية العالمي من تعرض مئات الآلاف من السكان في غزة لخطر الجوع الشديد وسوء التغذية مرة أخرى وذلك بسبب تقلص الإمدادات الغذائية الإنسانية في غزة[7].