راصد المجاعة والتلوث خلال شهر كانون الثاني/يناير 2024
التصنيف
استهدافات
راصد المجاعة:
- في 2 كانون الثاني/يناير 2024: حذرت لجنة استعراض المجاعة أن الأدلة المتوفرة حول الأمن الغذائي في قطاع غزة، يتجاوز المرحلة الخامسة من مراحل إنعدام الأمن الغذائي الحاد(العتبة الكارثية)، وان احتمالية حدوث مجاعة يزداد يوماً بعد الآخر بشكل كبير[1].
- في 5كانون الثاني/يناير 2024: أوضحت منظمة اليونسيف أن الأطفال في قطاع غزة لا يحصلون على احتياجاتهم الأساسية بشكل متزايد، ووفق مسح أجرته المنظمة فإن معظم الأطفال يحصلون على الحبوب فقط بما في ذلك الدقيق والحليب، وهو ما يعرف بالفقر الغذائي الشديد[2].
- في 15كانون الثاني/يناير 2024: أصدرت منظمة اليونسيف بالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي تشير فيه إلى أن حوالي 335 ألف طفل دون سن الخامسة في غزة تعرضوا للخطر بشكل خاص، خاصة مع ارتفاع مرض هزال الأطفال، وهو أحد أكثر أشكال سوء التغذية التي تهدد حياة الأطفال.
- كما أوضحت المنظمتين أنه في ظل انعدام القدرة على الإنتاج الغذائي والزراعة فإن سكان قطاع غزة يعتمدون على المساعدات فقط، وهي غير كافية لتلبية الاحتياجات الغذائية في ظل الإبادة[3].
- في 17كانون الثاني/يناير 2024: أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية للأراضي المحتلة، أن سلطات الاحتلال تمنع إدخال شاحنات المساعدات إلى شمال قطاع غزة المحاصر، وخلال أسبوعين سمحت بدخول 7 شاحنات فقط[4].
- في 19كانون الثاني/يناير 2024: أوضح برنامج الغذاء العالمي أنه يعمل في مناطق جنوب غزة فقط 15 مخبزاً لتوزيع الخبز للنازحين، كما لا يوجد إي مخبز يعمل في مناطق شمال غزة واستمرار منع دخول المساعدات إلى شمال قطاع غزة[5].
- في 26كانون الثاني/يناير 2024: حذرت الأونروا وبرنامج الأغذية العالمي من خطر المجاعة الذي بات وشيكا في قطاع غزة، كما يواجه حوالي 750 ألف شخص جوعاً كارثياً[6].
راصد التلوث:
- أوضحت سلطة جودة البيئة أن استمرار حرب الإبادة الجماعية نحو قطاع غزة، لا يشكل كارثة إنسانية وبيئية فحسب، بل يدمر جميع مكونات التنوع البيولوجي الحيوي للبيئة في قطاع غزة[7].
- أوضحت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان في ورقة بحثية لها أن النفايات الصلبة في قطاع غزة بلغت نسبتها حتى شهر كانون الثاني/يناير حوالي 1.8 مليون متر مكعب، بفعل تدمير أكثر من 100 ألف مبنى، إضافة إلى بلغت أضرار خدمة جمع النفايات في كافة قطاع غزة ما نسبته 98%، ما يعني توقفها بشكل شبه كامل، وتراكم النفايات بما فيها الطبية في كافة أرجاء القطاع[8].
مصدر الخارطة: مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية"الأوتشا"
المصادر:
- مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية للأراضي الفلسطينية المحتلة"أوتشا"، تقرير يومي.
- اليونسيف، تقرير صحفي.
- اليونسيف، تقرير صحفي.
- مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية للأراضي الفلسطينية المحتلة"أوتشا"، تقرير يومي.
- مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية للأراضي الفلسطينية المحتلة"أوتشا"، تقرير يومي.
- شبكة الجزيرة الإعلامية، تقرير صحفي.
- سلطة جودة البيئة، تقرير صحفي.
- الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، ورقة حقائق.