تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
راصد المجاعة والتلوث خلال شهر آذار/مارس 2024
أرشيفية

راصد المجاعة: 

  • في 1آذار/مارس 2024: أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 10 أطفال جرّاء سوء التغذية والجفاف، في ظل استمرار سلطات الاحتلال منع إدخال المواد الغذائية اللازمة لمناطق شمال قطاع غزة المحاصر[1].
  • في 4آذار/مارس 2024: رصد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا"، من 27شباط/فبراير حتى3آذار/مارس، وفاة 15 طفل رضيع جرّاء سوء التغذية والجفاف، كما يوجد حوالي 6 رضع آخرين معرضين للخطر الشديد[2].
  • أطلقت قوات الاحتلال النار على الفلسطينيين فور وصولهم لدوّار الكويت جنوب مدينة غزة في إنتظار المساعدات، في ظل اشتداد المجاعة وتعميقها من قبل الاحتلال عبر سياساته[3].
  • في6آذار/مارس 2024: وصلّ عدد الشهداء جرّاء سوء التغذية والجفاف إلى 18 شخص بما فيهم الأطفال الرضع، حيث وصل الجوع إلى مستويات قاتلة بصورة غير مسبوقة، كما أوضحت عدد من المؤسسات الأممية أن معدلات سوء التغذية بين الحوامل والمرضعات سجلت ارتفاع غير مسبوق، ما يعرضهنّ إلى مخاطر جسيمة هنّ وأطفالهنّ.
  • كما أطلقت قوات الاحتلال النار على المواطنين المنتظرين لشاحنات وقوافل الطحين عند دوار النابلسي جنوب مدينة غزة ما أدى إلى استشهاد 9 مواطنين وجرح العشرات[4].
  • في 7آذار/مارس 2024: أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، عن وفاة طفل يبلغ من العمر 15 عاماً ومسن مع ارتفاع مستويات الجوع إلى مستوى قاتل، كما وثق مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عدة محاولات إطلاق نار وقذائف دبابات من قبل جيش الاحتلال نحو المواطنين المنتظرين لشاحنات وقوافل الطحين[5].
  • في 8آذار/مارس 2024: أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، عن استشهاد 3 أطفال آخرين في مجمع الشفاء الطبي نتيجة سوء التغذية واشتداد المجاعة، ليصبح عدد الشهداء جرّاء سوء التغذية 23 شهيدا غالبهم من الأطفال[6].
  • في 9آذار/مارس 2024: أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد فتاة وطفل آخرين جرّاء سوء التغذية والجفاف، ليرتفع عدد الشهداء جرّاء سوء التغذية والجفاف إلى 25 شهيداً[7].
  • في 12آذار/مارس 2024: أعادت قوات الاحتلال استهداف المواطنين المنتظرين لقوافل المساعدات على دوّار الكويت، ما أدى إلى استشهاد وجرح عشرات المواطنين، وبحسب تصريح مكتب الإعلام الحكومي فإن عدد الشهداء الذين قتلهم الاحتلال وهم ينتظرون المساعدات في دوار الكويت وشارع الرشيد بلغ أكثر من ٤٠٠ شهيد و١٣٠٠ جريح[8].
  • في 15آذار/مارس 2024: أعلنت اليونسيف عن ارتفاع هائل وغير مسبوق في مستويات سوء التغذية بين الأطفال، كما حذرت من مخاطر عالية بأن معدلات سوء التغذية آخذة في الزيادة في جميع أنحاء قطاع غزة[9].
  • في 18آذار/مارس 2024: وفق التصنيف المتكامل لإنعدام الأمن الغذائي، فإن جميع سكان قطاع غزة يواجهون مستوى الأزمة(وهي المرحلة الثالثة في تصنيف مراحل الأمن الغذائي)، بمن فيهم 876,000 يواجهون مستوى الطوارئ (المرحلة الرابعة من تصنيف مراحل الأمن الغذائي) من مستويات انعدام الغذائي و677,000 يواجهون مستويات كارثية (المرحلة الخامسة من تصنيف مراحل الأمن الغذائي) من انعدام الأمن الغذائي، وتشهد مناطق شمال قطاع غزة مستويات كارثية في انعدام الأمن الغذائي[10].
  • في 26آذار/مارس 2024: استشهد 18 مواطناً بسبب عمليات إنزال المساعدات من الطائرات بشكل خاطئ، من بينهم 12 مواطناً استشهدوا غرقاً داخل البحر في شمال قطاع غزة، كما استشهد 6 مواطنين آخرين نتيجة التدافع في أكثر من مكان كانوا يحاولون الحصول على مساعدات ألقتها الطائرات بشكل خاطئٍ أيضاً مع اشتداد المجاعة المستمرة[11].




    مصدر الخارطة: مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية"الأوتشا"
  • المصادر:

  1. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا"، تقرير يومي.
  2. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا"، تقرير يومي.
  3. مكتب الاعلام الحكومي، تطبيق تلغرام.
  4. مكتب الأمم المتحدة، تقرير دوري.
  5. مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، تقرير صحفي.
  6. مكتب الإعلام الحكومي، تطبيق تلغرام.
  7. مكتب الإعلام الحكومي، تطبيق تلغرام.
  8. مكتب الإعلام الحكومي، تطبيق تلغرام.
  9. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا"، تقرير يومي.
  10. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا"، تقرير يومي.
  11. مكتب الإعلام الحكومي، تطبيق تلغرام.

أبرز الاستهادافات  والاعتداءات خلال حرب الإبادة