راصد المجاعة: 

• في 1تموز/يوليو 2024: أوضح مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"الأوتشا" أن انهيار النظام والقانون في قطاع غزة، يصعب من عمليات نقل المساعدات والإمدادات الغذائية، كما أن عدد كبير من الأسر لا تستطيع تحمل تكلفة المواد الغذائية المرتفعة[1].
• في 19تموز/يوليو 2024: بحسب تقيم أجرته الأمم المتحدة، خلصت فيه إلى أن المساعدات الغذائية التي تصل إلى مناطق شمال قطاع غزة غير كافة على الإطلاق ولا يحصل عليها جميع الأسر، وأضافت أنه يوجد حالات افتقار للتنوع الغذائي على نطاق واسع، حيث أرجأت ذلك إلى منع سلطات الاحتلال دخول السلع الغذائية للقطاع الخاص، وهو ما يجعل السلع المتوفرة شحيحة وبأسعار خيالية، حيث وصل سعر الفلفل الأخضر إلى 500 شيكل مقارنة مع ما كان عليه قبل الحرب ب10 شيكل للكيلو الواحد، وكذلك الطماطم من 3.3 شيكل إلى 150 شيكل[2].
• في 21تموز/يوليو 2024: توقف مخبزين تدعمهم منظمات الأمم المتحدة من أصل 4 في مدينة غزة عن العمل جرّاء نقص إمدادات الوقود، كما أوضحت المنظمات الدولية أن مناطق شمال قطاع غزة خالية بشكل كامل من مصادر البروتين كاللحوم والدواجن، وكذلك الخضراوات المتوفرة بأسعار خيالية جداً وبكميات شحيحة[3].