Skip to main content
راصد المجاعة والتلوث خلال شهر آب/أغسطس-أيلول/سبتمبر 2024
أرشيفية

راصد المجاعة: 

  • 7آب/أغسطس 2024: قصفت طائرات الاحتلال منزل أحد العاملين مع منظمة المطبخ العالمي لتقديم المساعدات الغذائية، ما أدى إلى استشهاده هو وأطفاله الأربعة في منطقة دير البلح وسط قطاع غزة، وبحسب تقرير أممي فإن حوالي 287 عاملًا من العاملين في مجال تقديم المساعدات، بمن فيهم 205 من موظفي الأونروا، قتلوا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر[1].
  • في 23آب/أغسطس 2024: زادت نسبة الأطفال المصابين بسوء التغذية الحاد بنسبة بلغت 300% في مناطق شمال غزة، وبنسبة 156% في مناطق جنوب قطاع غزة، كما يوجد 9 نساء حوامل من أصل عشرة يعانين من سوء التغذية الحاد[2].
  • في 30 آب/أغسطس 2024: أوضح مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن الإخلاء القسري لمركز العمليات الرئيسي لبرنامج الأغذية العالمي في دير البلح أدى إلى تراجع كبير في قدرة البرنامج على تقديم المساعدات الغذائية الضرورية، كما فقد البرنامج إمكانية الوصول إلى آخر مستودعاته التي لا تزال تعمل في المحافظة واضطر إلى إخلاء خمسة مطابخ مجتمعية كانت ذات أهمية بالغة لتوفير الغذاء للأسر النازحة، كما استمرت سلطات الاحتلال في عرقلة وصول ودخول المساعدات الغذائية إلى شمال قطاع غزة[3].
  • في 30أيلول/سبتمبر 2024: أوضحت مؤسسات الأمم المتحدة أن قدرتها على تقديم المساعدات الغذائية تتضاءل بشكل كبير وفي شتى أرجاء القطاع، حيث لم يتمكن حوالي 1.4  مليون شخص من الحصول على حصصهم الغذائية الشهرية في مختلف أنحاء قطاع غزة خلال شهر أيلول/سبتمبر بسبب النقص المستمر في الإمدادات الغذائية[4].

    راصد التلوث:

  • بحسب تقييم شامل أجراه برنامج الأمم المتحدة فإن حجم الركام والحطام الذي خلفته حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، بلغ حوالي 41,946,018 طنًا متريًا، إي أنه أكبر ب14 مرة من إجمالي الركام الناتج طيلة سنوات العدوان منذ عام 2008-2023، وبذلك يكون لكل متر مربع حوالي 114 كيلوغرام من الركام، حيث أنه تم تدمير حوالي 63% من المنازل في قطاع غزة[5].
     

The main targeting and assaults During the genocide

شهادات ذات صلة