أنشأت بلدية رفح هذه الحديقة في عام 2010، وذلك بعدما كانت مكب للنفايات وتحتوي على أكثر من 200 طن من النفايات الصلبة، وتبلغ مساحة الحديقة أكثر من 35 دونم وتعد الحديقة الأكبر على مستوى محافظة رفح جنوب قطاع غزة.

أنشأت هذه الحديقة في عام 2018، وتتبع لبلدية رفح وهي واحدة من الحدائق الموائمة لذوي الإعاقة للوصول إلى شاطئ البحر.

تقع هذه الحديقة في شمال شرق حي الزيتون، وتضم العديد من الحيوانات والطيور، قتلت جميعها خلال حرب الإبادة جوعاً جراء منع قوات الاحتلال العاملين في الحديقة من الوصول إليها، وكذلك مع اشتداد أيام الحصار والجوع في مناطق شمال قطاع غزة.

تعتبر من الحدائق الأولى التي أنشأتها بلدية غزة في حي الزيتون جنوب مدينة غزة حيث تم افتتاحها في آيار/مايو 2022، وشجرتها البلدية بأكثر من 300 شجرة ونبتة.

تم إنشاء حديقة الجندي المجهول في عام 1957، حيث جرى إقامة نصب تذكري فوق قبر جندي فلسطيني مجهول في وسط مدينة غزة، ويقع هذا القبر في الحديقة المقابلة لمبنى المجلس التشريعي الذي قامت سلطات الاحتلال بتدميره مع احتلال قطاع غزة 1967، ومع قدوم السلطة الفلسطينية إلى الأراضي الفلسطينية وفق إتفاق أوسلو تمت إعادة بناؤه من جديد وافتتاحه في عام 2000.

تم إنشاء الحديقة في عام 2007، وتبلغ مساحتها 15 دونماً وتعتبر واحدة من أكبر الحدائق في قطاع غزة، كما تعرضت الحديقة لأضرار بالغة جراء تدميرها خلال عدوان عام 2008-2009، حيث كانت الحديقة هي الأولى التي تضم أدوات اللعب الآمن للأطفال.

تم إنشاء هذا المنتزه بعد قرار إرئيل شارون بتوسعة المخيمات في قطاع غزة، فقام بهدم حوالي 20 منزل في مخيم الشاطئ المكتظ بالسكان حينها، وبقيت الأرض فارغة يتنزه بها الناس، ومع قدوم السلطة الفلسطينية بموجب إتفاق أوسلو 1994، تم نقل ملكية هذا المنتزه إلى بلدية غزة الذي تم تطويره وزراعته بأشجار الزينة والألعاب المخصصة للأطفال.

تستخدم بلدية غزة حديقة الصداقة لتجميع وترشيح مياه الأمطار في فصل الشتاء، وذلك ضمن الجهود المبذولة في تغذية الخزان الجوفي وتحسين جودة المياه الجوفية.