تدخلات فرق صناع الجمال التابعة لبلدية رفح وإزالة نقاط تجميع النفايات والمكاره الصحية من مختلف أحياء المدينة.
 السلامة التامة نتمناها للجميع 

 طواقم صناع الجمال التابعة لبلدية رفح تواصل عملها بجمع وترحيل النفايات من شوارع أحياء رفح الغربية والمواصي، في ظل تصاعد وتيرة العدوان المتواصل على محافظة رفح وقطاع غزة.

 لليوم الحادي والعشرون على التوالي لم تتمكن طواقم بلدية رفح من العمل في أحياء رفح الشرقية ووسط المدينة ويتعذر توصيل الخدمات الأساسية لسكان تلك الأحياء بسبب سياسة التهجير القسري.

 السلامة التامة نتمناها للجميع 

طواقم بلدية غزة تقوم بأعمال جمع وترحيل النفايات من شارع الشعف بحي التفاح شرق المدينة ضمن مشروع تنفذه البلدية لجمع وترحيل والنفايات بالتعاون مع الهيئة العربية الدولية للإعمار.

وستقوم البلدية ضمن المشروع بجمع النفايات من المناطق المأهولة بالسكان والتي تتكدس بها كميات كبيرة من النفايات.

وكانت بلدية غزة قد نفذت مشروع مماثل مع الهيئة العربية وهيئة الأعمال الخيرية أستراليا تم خلاله جمع نحو 15 ألف طن من النفايات من أصل 100 ألف طن تتراكم في شوارع المدينة.

تعميم هام صادر عن اللجنة الحكومية لقطاع البنية التحتية
أمام القرار الإسرائيلي بقطع الكهرباء عن قطاع غزة، فإن محطة الكهرباء الوحيدة التي تعمل في القطاع لن تكون قادرة على توفير أكثر من 60 ميجا وات على مجمل قطاع غزة ولمدة لن تتجاوز 6 أيام فقط.
وبناءً عليه فإنه سيكون حتما ازمة كبيرة على مستوى تزويد المواطنين بالمياه وخدمات البلديات والتي ستتأثر نتيجة تعطل خطوط امداد الكهرباء الواردة من الجانب الإسرائيلي وخاصة آبار المياه ومحطات الصرف الصحي.
وعليه نهيب بالإخوة المواطنين ضرورة:
1-  ترشيد استهلاك المياه للحد الأقصى وقدر المستطاع.

تحذر بلدية غزة من استمرار تكدس كميات كبيرة من النفايات في الشوارع ومراكز الإيواء بفعل العدوان المتواصل وعدم توفر الوقود والآليات لجمع وترحيل النفايات، بالإضافة إلى منع طواقم البلدية من الوصول للمكب الرئيس في منطقة جحر الديك شرق المدينة.

وأكدت البلدية أن ما يزيد عن 100 ألف طن من النفايات تتكدس في شوارع المدينة ويتضاعف هذا الرقم ليصل نحو 300 أف طن في مختلف مناطق ومدن قطاع غزة مما يفاقم الأوضاع الصحية والبيئية الكارثية التي تعيشها المدينة.

#تنويه_ هام
 توقف آبار #بلدية_القرارة عن العمل بشكل كامل بسبب توقف محطة الكهرباء المغذية للابار.
وتعمل طواقم البلدية بكل جهد رغم صعوبة الأوضاع الميدانية لتوفير كميات من السولار ولو بالحد الأدنى بهدف تشغيل الآبار وضخ كميات من المياه للمنازل بالقدر المستطاع.
 نرجو من الجميع أخذ مزيد من التدابير اللازمة، وترشيد استهلاك المياه إلى أقصى درجة ممكنة، والتحلي بالمسؤولية في مثل هذه الظروف.
 السلامة التامة نتمناها للجميع...
 

أكدت بلدية غزة أن كمية المياه المتوفرة حاليا محدودة وتغطي نحو 40% من المساحة الإجمالية للمدينة، وهي كميات لا تكفي لتلبية احتياجات المواطنين، كما ان أجزاءا واسعة من مناطق شمال غرب المدينة تعاني من أزمة مياه حقيقية ولا تصلها المياه بسبب تدمير الاحتلال لمصادر وشبكات المياه التي تغذي المنطقة ومنها آبار المياه ومحطة التحلية في شمال غرب المدينة.

وأضافت أن المناطق الجنوبية الغربية تعاني أيضاً من عدم توفر المياه بسبب تدمير الاحتلال للشبكات التي تغذي المنطقة، كما أن أضرار الشبكة تحد من وصول المياه لبعض المناطق في مختلف أحياء المدينة.

خلال أعمال لجنة طوارئ #بلديه_القرارة في تحويل المياه لأحياء #القرارة وفق البرنامج ((يوم بعد يوم)) والحفاظ على ساعات الضخ لضمان وصولها لكافة المناطق من خلال الجهود المبذولة في (تركيب مولد جديد لبئر مرازيق_تشغيل بئر الجيه على الطاقة الشمسية_وبئرين آخرين على السولار_وصيانة خطوط أخرى متضررة).
حفظ الله الجميع...

ألحق الاحتلال الإسرائيلي أضراراً متفاوتة بــ 4 آبار مياه خلال توغله في مناطق شرق وجنوب غرب المدينة الأخير ضمن العدوان المستمر على قطاع غزة منذ شهر تشرين أول/ أكتوبر الماضي.

وأكدت البلدية أن قصف الاحتلال تسبب بتدمير كامل لبئري الشجاعية رقم 20 والصبرة 6 وأضرار جزئية بليغة لبئري الشجاعية 10 و16 .

وأوضحت أن هذه التدمير يزيد من أزمة المياه وحالة العطش التي تعيشها المدينة لاسيما خلال الأسبوعين الأخيرين إضافة لتوقف خط ميكروت (الوارد من الداخل) والذي يغذي المدينة بسبب تدمير الاحتلال لأجزاء من الخط الناقل شرق الشجاعية خلال توغله في المنطقة.

ضمن أعمال لجنة الطوارئ وبالتعاون مع مصلحة مياه بلديات الساحل  تم اعتماد عدد (4) نقاط مركزية تتيح للمواطنين تعبئة المياه الصالحة للشرب، وجاري العمل لزيادتها، المناطق المعتمدة هي:
_ شارع رقم 2 غرب صالة دريم.
_ مفترق النادي بجوار منزل ابو صالح خشان.
_ مسجد ابوجميزة مقابل القدرة.
_ مفترق طه مقابل مصنع المخللات.